لندن- كلمة: أكدت الحكومة المحلية في ذي قار، جنوب العراق،
اليوم الأربعاء، ظهور عصابة "أولاد الله" لتصفية مراجع الدين
الشيعة.
وقال عضو مجلس المحافظة عبد الامير المشلب في تصريحات تابعها، موقع كلمة الإخباري، ان "الواقع الامني المستقر في المحافظات الجنوبية يجعلها مطمع للكثير من العصابات الارهابية لزعزعة امنها الداخلي بعد ان فشل داعش ومني بالهزيمة الكبيرة في المناطق الشمالية".
وأضاف: "اولاد الله عصابة تتلبس بلباس ديني لمحاولة اغراء الشباب لضرب الامن الداخلي للمحافظة واستهداف المراجع الدينية فيها".
ويستقر غالبية مراجع الشيعة في العراق بمدينة النجف الأشرف التي تعد مركزاً للمدارس والمعاهد الدينية، تأتي بعدها مدينة كربلاء المقدسة.
واضاف المشلب ان "الاجهزة الامنية في ذي قار على دراية تامة بالموضوع ووجود هكذا مجاميع لا يمثل سوى هامش بسيط في المحافظة " مبينا انها "تمكنت من القاء القبض على خليتين ارهابيتين قبل ايام داخل المحافظة".
وبعد طرد تنظيم داعش من المدن الشمالية في العراق تتوجه حركات، يصفها مراقبون شيعة، بالمنحرفة لاستهداف مراجع التقليد والرموز الدينية.
وقبل أسابيع تعرض عبد المهدي الكربلائي، ممثل السيستاني في كربلاء، لمحاولة اغتيال فاشلة من قبل منفذ ينتمي لـ "حركات منحرفة" وفق بيان أصدرته العتبة الحسينية عقب الحادثة.
وتؤكد مصادر مقربة من الحوزة في النجف، إن دولاً إقليمية سخرت أمولاً طائلة لتشويه سمعة المرجعية الشيعية من خلال شراء بعض "الأقلام المأجورة ومنها سليم الحسني"، على حد قولها.
والحسني كاتب عراقي مقيم في لندن بدأ باستهداف شخصيات مقربة من مكتب السيستاني عبر مقالات ينشرها على صحف إلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي يتهمهم فيها بالفساد لكنها من دول أدلة.
وقال عضو مجلس المحافظة عبد الامير المشلب في تصريحات تابعها، موقع كلمة الإخباري، ان "الواقع الامني المستقر في المحافظات الجنوبية يجعلها مطمع للكثير من العصابات الارهابية لزعزعة امنها الداخلي بعد ان فشل داعش ومني بالهزيمة الكبيرة في المناطق الشمالية".
وأضاف: "اولاد الله عصابة تتلبس بلباس ديني لمحاولة اغراء الشباب لضرب الامن الداخلي للمحافظة واستهداف المراجع الدينية فيها".
ويستقر غالبية مراجع الشيعة في العراق بمدينة النجف الأشرف التي تعد مركزاً للمدارس والمعاهد الدينية، تأتي بعدها مدينة كربلاء المقدسة.
واضاف المشلب ان "الاجهزة الامنية في ذي قار على دراية تامة بالموضوع ووجود هكذا مجاميع لا يمثل سوى هامش بسيط في المحافظة " مبينا انها "تمكنت من القاء القبض على خليتين ارهابيتين قبل ايام داخل المحافظة".
وبعد طرد تنظيم داعش من المدن الشمالية في العراق تتوجه حركات، يصفها مراقبون شيعة، بالمنحرفة لاستهداف مراجع التقليد والرموز الدينية.
وقبل أسابيع تعرض عبد المهدي الكربلائي، ممثل السيستاني في كربلاء، لمحاولة اغتيال فاشلة من قبل منفذ ينتمي لـ "حركات منحرفة" وفق بيان أصدرته العتبة الحسينية عقب الحادثة.
وتؤكد مصادر مقربة من الحوزة في النجف، إن دولاً إقليمية سخرت أمولاً طائلة لتشويه سمعة المرجعية الشيعية من خلال شراء بعض "الأقلام المأجورة ومنها سليم الحسني"، على حد قولها.
والحسني كاتب عراقي مقيم في لندن بدأ باستهداف شخصيات مقربة من مكتب السيستاني عبر مقالات ينشرها على صحف إلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي يتهمهم فيها بالفساد لكنها من دول أدلة.