المحافظات العراقية التي أعلنت تعطيل الدوام الرسمي بسبب الأمطار تعطيل الدوام الرسمي في بغداد بسبب الأمطار خميس الخنجر يدعو إلى دعم حكومة محمد شياع السوداني هل يبطل الصوم مع وضع العطور ومزيلات العرق؟ تعطيل الدوام ليوم غدٍ في النجف والمثنى وبابل بسبب سوء الأحوال الجوية النزاهة تضبط مسؤولاً متلبساً بالرشوة في الأنبار دراسة تكشف عن العلاقة بين الإفراط في الجلوس وخطر يهدد الحياة الاستخبارات تطيح بـ 3 إرهابيين في الأنبار وكركوك المالية تنفي تأخير صرف مستحقات دور المسنين والأيتام كيفية التخلص من آثار تناول الأطعمة الدهنية خلال شهر رمضان وزارة النفط تؤكد التزامها بالخفض الطوعي للصادرات تحذير أممي من مجاعة وشيكة في غزة تعطيل الدوام الرسمي ليوم الخميس المقبل القضاء يصدر أمراً ولائياً بإيقاف عرض مسلسل "عالم الست وهيبة" (وثيقة) الداخلية: المواطنون يسجّلون إقبالاً واسعاً على تسجيل السلاح التربية تصدر بياناً بعد تعرض مدرّسين للاعتداء في البصرة وزارة الهجرة: منحة الـ4 ملايين دينار ستشمل كل العائدين حديثاً من المخيمات نساء غزة .. صورة حزينة لإمرأة شامخة! إغلاق جميع المدارس في جنوب السودان إشراقة كانون توجه طلباً رسمياً بإيقاف مسلسل "عالم الست وهيبة" (وثائق) اختراق صفحة الأمانة العامة لمجلس الوزراء على فيسبوك زميله: كريستيانو رونالدو قد يعتنق "الإسلام" قتلى وجرحى بالعشرات في أفغانستان بحادث سير سماع دوي انفجار لم تعرف طبيعته في أربيل مختصون يحذرون من مخاطر التحدّث مع الأموات عبر الذكاء الاصطناعي اكتشاف 4 مواقع جديدة لمقابر جماعيَّة في الأنبار آلية اختيار رئيس مجلس الوزراء في العراق انتخاب بدر الفحل محافظاً لصلاح الدين ارتفاع الصادرات التركية من الذهب والخضراوات والفواكه إلى العراق المرور توضّح بالفيديو تفاصيل رصد المخالفات عبر الكاميرات الذكية

كيف ساعد فيروس كورونا الصين؟
الأربعاء / 25 / آذار - 2020

تحت العنوان أعلاه، كتب إدوارد تشيسنوكوف، في "كومسومولسكايا برافدا"، حول الدروس المستفادة من مواجهة كورونا في الصين.

وجاء في المقال، على لسان أستاذ العلوم التاريخية سيرغي بورانوك:

إن أي أزمة عالمية، وخاصة الوباء، يمكن أن تضعف الدولة كما يمكن أن تقويها... وقد بات من الممكن، الآن، استخلاص استنتاجات من الواضح أنها تصب في مصلحة الصين.

أولا، تشديد الرقابة السكان الصينيين والأجانب. لقد رأينا جميعا كيف قامت بكين خلال شهور الوباء بتطوير وطرح أشكال جديدة لتتبع السكان ومراقبتهم؛

ثانياً، حصنت الصين نفسها من حرب بيولوجية كبرى. فهناك رأي يقول بأن بكين سوف تستخدم التجربة الحالية للتعبئة في مواجهة أكثر فاعلية لسلالة أشد فتكا قد تنشأ في الطبيعة (أو يتم إنشاؤها في المختبر)، مستقبلا.

ثالثا، انخفاض عدد الأجانب في الصين وانخفاض حاد في قيمة أسهم الشركات الأجنبية.

 

كانت زيادة عدد الأجانب، وخاصة في المدن الساحلية الكبرى تقلق الحزب الشيوعي الصيني. وكانت هناك شكوك بأن بعضهم يعمل كعملاء أجانب. ليس بمعنى أنهم جواسيس أو مخربين سياسيين، بقدر ما يشكّلون جماعات ضغط في مصلحة اقتصادات أجنبية على حساب الصينيين.

رابعاً، تحل شركات وطنية صينية محل الأجانب المغادرين وشركاتهم.

خامساً، تغير شكل الاحتجاج في هونغ كونغ. فلدى السلطات الآن مزيد من الفرص لوقف الاحتجاج، سواء في الفضاء الحقيقي أم الافتراضي.

سادسا، الإدخال الهائل للتجارة عبر الإنترنت .. وهذا نمو للاقتصاد الرقمي وقاعدته التكنولوجية.

سابعاً، عودة الناس من المدن إلى الأرياف. تتحدث سلطات جمهورية الصين الشعبية منذ بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين عن فائض السكان في المراكز الصناعية والمدن التجارية الساحلية، وتراجع الريف، الذي يطلق عليه الصينيون أنفسهم تعبير "الأرياف البعيدة". وأما الآن، فبسبب فيروس كورونا، عاد هؤلاء الناس بأنفسهم إلى قراهم.

بالطبع، لم يتم بعد إدراك العواقب الحقيقية للوباء على الدولة الأم. ومع ذلك، ستكون الصين واحدة من أوائل من يدخلون العالم الجديد، وبالتأكيد بقدرات أفضل من اللاعبين الآخرين الذين لم يتجاوزوا ذروة الوباء بعد.