• اجتمع ثلاثة من الخوارج في مكة وهم: عبد الرحمن بن ملجم، البرك بن
عبد الله، وعمرو بن بكر.
• تذكّروا قتلى النهروان الذينَ قتلَهم الإمام عليّ (ع) وبكوا وترحّموا عليهم واتفقوا على قتل الإمام (ع)
• قصدَ اللعين ابن ملجم الكوفةَ فتلقّاهُ أصحابُه منَ الخوارج فكاتمَهم ما يريد أو كانَ يزورُهم و يزورونَه و هوَ ساكتٌ مخافةَ أن يظهرَ شيءٌ ممّا قدمَ له
• وقع ابن ملجم في حب قطام بنت الأخضر التيميَّة -بعد أن رأها في زيارة لأصحابه- وكانت قد فقدت أباها وأخاها في معركة النهروان على يد أمير المؤمنين (ع).
• خطبها للزواج فاشترطت عليه أن مهراً كان من ضمنه قتل أمير المؤمنين علي (ع).
• بعثت قطام إلى رجلٍ من قومها اسمه: وردان ليساند ابن ملجم في جريمته
• أخذ ابن ملجم سيفه ومعه شبيب بن بَجَرة ووردان وجلسوا مقابل السدَّة التي يخرج منها عليٌّ عليه السلام للصلاة
• خرجَ أمير المؤمنين (ع) يريدُ صلاةَ الصّبح فأقبلنَ الأوزّ يصحنَ في وجهِه فقالَ إنهنَّ نوايح ...
• ضربه ابن ملجم لعنه الله بسيف مسموم على أم رأسه ليلة تسعة عشر من شهر رمضان سنة أربعين من الهجرة في مسجد الكوفة.
• مكث عليه السلام يوم التاسع عشر وليلة العشرين ويومها، وليلة الحادي والعشرين إلى نحو الثلث من الليل ثُمَّ قضى نحبه شهيداً محتسباً صابراً
• تولى غسله وتكفينه ابناه الحسن والحسين عليهما السلام بأمره، وحملاه إلى الغري من نجف الكوفة، فدفناه هناك
• كان سنه عليه السلام يوم وفاته ثلاثا وستين سنة.