أكدت حركة حماس أنها على استعداد للقبول بأي صيغة يتفق عليها حول إدارة قطاع غزة المدمر.
فقد شدد القيادي في حماس عبد اللطيف القانوع، أن الحركة ستقبل أي صيغة وطنية متفق عليها لإدارة غزة.
كما أكد في بيان، اليوم الخميس، أن الحركة "جاهزة لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أو دمج المرحلتين (الأولى والثانية) وفق خطوطها الحمراء".
إلى ذلك، اتهم إسرائيل بالاستمرار في تعطيل البروتوكول الإنساني المنصوص عليه في المرحلة الأولى من الاتفاق الذي بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، وتضييق الخناق على دخول شاحنات المساعدات والإغاثة.
كذلك شدد أن محاولة إسرائيل إفشال الاتفاق والتنصل منه سيعقد المشهد أكثر ويزيد من معاناة أسراها الإسرائيليين، محملاً إياها المسؤولية.