الصورة عندما تخرج من بيت السيد السيستاني فهي لا تعني مجرد لقاء
بل هي صندوق رسائل يُراد لها أن تصل لكل من يشاهدها...
الشيخ الكربلائي يلتقي بسماحة السيد باستمرار، فهو ليس شخصية غريبة أو قادمة من مكان آخر، هو وكيله وصوته، لكن الصورة أو الفيديو معه تعني الكثير...
تعني لمثل هذا فليعمل العاملون، تعني أن من يخدم دينه وشعبه يستحق التكريم، تعني أنه فعل ما لم يفعله غيره، تعني أنه قدوة.