المنجزات مقابل البانزينات مكتسبات تنسفها القرارات! الإسراء والمعراج.. حقيقته وأهدافه ما هي فائدة «الإسراء والمعراج» للنبي (ص)؟ الكهرباء تستعد لـ "شهر أيار" المقبل بصيانات استباقية التجارة تكشف مصير "البطاقة التموينية" وعلاقتها بـ "البطاقة الموحدة" النزاهة تضبط 16 متهماً بـ "جريمة الرشوة" السوداني يترأس اجتماعاً للمجلس الوزاري للأمن الوطني هل حادثة "رد الشمس" حقيقية؟ ولماذا تأخر الإمام علي عن الصلاة؟!! وفاة النائب السابق "محمد الهنداوي" بعد صراع مع المرض مجلس النواب يرفع جلسته مسعود بارزاني: لن نلتزم بقرارات المحكمة الاتحادية التربية تعلن جدول الامتحانات المهنية العامة البرلمان يصوت على توصيات اللجنة المكلفة بخصوص فيضانات محافظة دهوك مجلس النواب يصوت على تعديل قانون العقوبات العراقي ظريف يكشف عن مفاوضات مباشرة مع أمريكا تخص العراق وأفغانستان من ماليزيا.. النزاهة تسترد أحد المطلوبين بـ "اختلاس" الأموال الكهرباء: توقيع عقد مع شركة إيرانية لتوريد الغاز سعر صرف الدولار لهذا اليوم في الأسواق المحلية الداخلية: قررنا نصب رادرات وكاميرات حرارية على الطرق الدولية مولد السبط الزكي أسعار البنزين وساعات الدوام.. قرارات جديدة لمجلس الوزراء خامنئي يستقبل رئيس المكتب السياسي لحماس "إسماعيل هنية" المرور تعلن تمديد فترة تسجيل فئة من الدراجات أزمة منصب رئيس السلطة التشريعية في بوصلة المرجعية مجلس الوزراء يحدد عطلة "عيد القيامة" للمكون المسيحي إطلاق راتب المعين المتفرغ لشهر آذار من العام 2024 مجلس الوزراء يحدد موعد ومدة عطلة عيد الفطر البنك المركزي: نتواصل مع الخزانة الأميركية لرفع الحظر عن بعض المصارف حكم بالسجن المؤبد و 15 سنة بحق تُجار مخدرات في كركوك الأحوال المدنية تتخذ قراراً يخص "نقل النفوس"

عبد المهدي يحيي "السيستاني" والسبب...
السبت / 20 / نيسان - 2019

بغداد - كلمة

قال رئيس الوزراء عادل عبد المهدي إن فتوى الجهاد الكفائي شكلت بداية الرد الحاسم في مواجهة هجمة "داعش وأن الجموع المليونية من الشعب الذين استجابوا للفتوى شكلت سدا منيعا لحماية العراق.

وأضاف عبد المهدي في بيان "أحيي نيابة عن نفسي والحكومة العراقية وشعبنا المجاهد ذكرى الموقف التأريخي الكبير لسماحة المرجع الديني الاعلى السيد السيستاني باعلان فتوى الجهاد الكفائي التي انطلقت في اللحظة المناسبة مابين الانهيار والانتصار".

وأضاف أن "تلك الفتوى التي سيخلدها التأريخ بحروف من ذهب فقد شكلت بداية الرد الحاسم ونقطة التحول المفصلية في مواجهة الهجمة الكبيرة لتنظيم داعش الارهابي واحتلاله لثلاث محافظات عزيزة ومساحات واسعة من ارض العراق وتهجير الملايين وشارفت على الاقتراب من بغداد وتهديد المدن المقدسة".

ولفت عبد المهدي الى ان "الجموع المليونية من ابناء شعبنا الذين استجابوا لفتوى الجهاد الكفائي شكلت سدا منيعا لحماية العراق الذي تعرض حينذاك لتهديد وجودي، ووقفوا الى جانب قواتهم البطلة من جميع الصنوف والتشكيلات في اكبر ملحمة للصمود والتضحية وتحقيق الانتصار الذي توحد تحت رايته كل العراقيين"، مشددا بالقول "رسموا موقفا تأريخيا وطنيا وشرعيا وانسانيا وانقذوا بلدهم والمنطقة والعالم من خطر ارهاب داعش".

وكان وكيل السيستاني، أحمد الصافي، قد أكد في وقت سابق أن التجربة التي مر بها البلد (تطويع الشباب لتحرير العراق من تنظيم داعش) محل فخر واعتزاز.

وقال الصافي خلال خطبة صلاة الجمعة في الصحن الحسيني ب‍كربلاء "قبل خمس سنوات في مثل هذه الايام صدرت الفتوى المباركة من المرجعية الدينية لغرض محاربة داعش"، مشيراً الى أن "الامور التي تمر بالبلد مختلفة تارة اقتصادية وتارة اجتماعية وتارة وتارة مسألة تريد ان تنهي البلد".